يأخذ بعض المثقفين على «اتحاد الكتاب العرب» الموجود في سورية سكوته على عمليات تطبيع مع إسرائيل يتورط فيها أعضاء في الاتحاد دون أن يحرك ساكنا. هذا الاتحاد الذي ألغى عضوية شاعر بحجم أدونيس ذات يوم وكسر الحصار على العراق، يبدو اليوم مشلولا أو أشبه. لكن الاتحاد لا يسكت، بل على العكس، فقد أعلن عن هيئة عامة